كتبت – أماني الشيخ
اقامت سيده دعوي قضائيه لمحكمة الأسرة بالقاهرة الجديدة، تطالب فيها بنفقة علاجية لإلزام طليقها بالتكفل بإجراء عملية جراحية لنجلهما الوحيد
واقرت الزوجه انه تم الطلاق عندما اكتشفت خيانته لها مع احدي السيدات المتزوجات، وانفضح امره عندما اتت لمقابلته في منزلي، وطلبت الطلاق واصريت عليه ولكن لانه يعمل في وظيفه مرموقه واقاربه اصحاب نفوذ، طلقني واجبرني علي التنازل عن كل حقوقي وهددني بالسجن وطردي من المنزل انا وطفلي .
واستكملت هبة: “وبعد الطلاق بـ٣ شهور طلبت منه الإنفاق على نجلنا رفض وهددنى بتشويه سمعتى إذا لم ابتعد عن طريقه لجأت لرفع دعوى نفقة لابنى ولم أحصل على حكم حتى الآن”.
واكملت هبه بانها رفعت دعوي قضائيه بعد طلاقها ب3 شهور للنفقه علي نجلهما بعد ما طلبت منه وهددها لعد رفضه بتشويه سمعتها . ولم يتم الحكم في هذه القضيه الي الان.
وتابعت “عندما اشتد المرض على ابنى لجأت له وشرحت له اهمية العمليه الجراحيه لابنه، وتوسلت له لإجراء العملية له لكنه رفض وقام بطردي فلجات لرفع دعوى لإلزامه بتحمل علاج نجلنا وأيضا لم يحكم فيها الي الان .
وعنما اشتد المرض علي ابني اتضررت للجوء للتأمين الصحى لمحاولة إجراء العملية لديهم .