تداول رواد مواقع التواصل الإجتماعى مقترحاً “بحصول المرأة على نصف ثروة الزوج عند الطلاق “وأدى ذلك الى حدوث جدلاً واسعا، على خلفية ما تناوله رواد السوشيال ميديا، في هذا الإطار.
حقوق المرأة
حيث تقدمت عضو اللجنة الدينية بمجلس النواب سابقا، الدكتورة آمنة نصير، طلباً بذلك وكانت أول من نادت به.
وكانت ترى ذلك المقترح بمثابة أمر رادع للزوج قبل تطليق الزوجة ودافعا للتفكير في هذا القرار وتداعياته، هو الأمر الذي يستند إليه كثير من مؤيدي المبادرة في اعتقادهم بكون إقرار مثل ذلك المقترح من شأنه الحد من نسبة الطلاق الكبيرة التي تشهدها مصر، ما يؤدي إلى تماسك الأسرة.
وأكدت رئيسة نادي المطلقات عبير الأنصاري، في تصريحات تلفزيونية مؤخرا، إنها تؤيد ذلك المقترح بوصفه “فكرة مقبولة ويمكن أن يتم وضعها لتنفق السيدة على نفسها”، واعتبرت أن “الفكرة ليست غريبة عن المجتمعات الغربية”.
انقسام الاراء
مما أدى الى انقسام الاراء بين مؤيد ورافض للإقتراح فيرى المعترض أن المقترح بمثابة “ظلم للرجل” و”تشجيع للمرأة على الطلاق”، وبين آخرين رأوا أنه “يحفظ حقوق المرأة”.
وعلى هامش إثارة الجدل بمواقع التواصل الإجتماعى انتشر مؤخراً فيديو لعروس تتعرض لموقفاً محرجاً فى ليلة زفافها مما جعلها تصبح حديث السوشيال ميديا، عندما تناول رواد مواقع التواصل الفيديو للعروس وهى تسير برفقة عريسها.
وكشف رواد مواقع التواصل، أن الغريب في سير العروسة ، يمكن وراء وجود رجل مخبئ أسفل فستانها، ليجعله مرفوعًا، حال سيرها إلى مكان الحفل المخصص لهما ولكن حدث مالم يكن متوقع .
عروس في موقف محرج
بدأت العروس تعانى أثناء سيرها بالفستان، الذى كان مرفوعاً بالشكل الذى لايجعلها تستطيع التحرك به أثناء الزفاف، وحدث مالم يتوقع، حيث كشف عن وجود رجل تحت الفستان، لتكون مهمته الأساسية هى جعل الفستان مرفوعاً ليظهر بشكل أنيق وملفت.
عجز هذا الشخص عن إخفاء خروجه من الفستان أمام الجميع، حتى ظهر وهو يسير على يديه ورجليه تحت الفستان .
أقرأ ايضاً:-