وهم الديمقراطية ببلادنا العربية نعم وهم لأننا الشعوب الوحيده بالعالم التى تعشق الديكتاتورية بكل انواعها بالفعل نرى هذه الديكتاتورية بأغلب المؤسسات.
فالمتابع بشكل عام سوف يلاحظ انه لدينا نوع من الناس يحب الشهرة بشكل كبير وهذا الامر أعلى درجات الاستفزاز نعيشها حالياً عبر شبكات التواصل الإجتماعى والقنوات القضائية.
مثلا على المستوى الرياضة في مصر هتلاحظ الديكتاتورية بشكل مخيف فكل رئيس نادى جايب أهله وذويه وعشيرته وبيقاتل على أن يستمر فى شغل المنصب مدى الحياة وهذا أمر خطير ويحتاج إلى وضع ضوابط له للحد من السيطرة على المنظومه الرياضية التى من اسباب فشلها هى عدم وصول المنتخب المصرى كاس العالم الذى أقيم بدولة قطر.
نحن مشجعى نادى الزمالك العريق مهما اختلفت الأسماء تظل الحقيقة الثابتة والوحيده هي عظمة الزمالك في كل العصور.
السؤال الذى يراودنى دائما بعد كل مباراه يخفق فيها نادى الزمالك.!ماذا يفعل المشجع الزملكاوى وهو يري ناديه على حافة الانهيار وهو لا حول له ولا قوة خمس مباريات أهدر فيها نقاط كانت تؤهله للبقاء على صدارة الدورى بسبب إدارته السيئة خلال السنوات الماضية.!
مشجعي الزمالك تطالب الجمعية العمومية يكونوا على قدر من المسئولية لأنهم يمثلوا نادى عظيم الزمالك نقول كفاكم عبث واستهزاء باحلام جماهير الزمالك من العبث أن تعلقوا اخطاءكم على شماعات المؤامرة والشعوذه والدجل يكونوا على قدر من الشجاعة لمواجهة الأخطاء التى تروج أنه حرب على الزمالك والصواب هى حرب أشخاص يعشقون السلطة والشهرة سيطروا على نادى الزمالك؟!