البحيرة – زياد وائل
أصدر اللواء محمود توفيق وزير الداخلية حركة تنقلات الشرطة السنوية، شملت عددًا من مدراء الأمن ومديري الإدارات والقطاعات المختلفة، وراعت الحركة الأقدميات والكفاءة
وقرر توفيق تعيين اللواء أحمد عرفات مديرًا لأمن البحيرة، خلفا للواء محمد والي ، يشار الى أن مدير أمن البحيرة الجديد، تولي العديد من المناصب القيادية بوزارة الداخلية أبرزها مفتش مديرية أمن القاهرة
كما تم تجديد الثقة للعميد محمد شعراوي مديرا للمباحث الجنائية بالبحيرة ، كما تضمنت الحركة تعيين كلا اللواء أحمد السيد البنا و اللواء عمرو الطنيخي و اللواء محمد دبور و اللواء عبد الحميد محمد ، مساعدين لمدير أمن البحيرة ، بالإضافة إلي تعيين اللواء محمد ابو حطب مساعد فرقة بمديرية أمن البحيرة ، و تعيين اللواء ايمن فتحي مساعد فرقة بمديرية أمن البحيرة.
وشهدت الحركة الدفع بقيادات شابة لتولي مسؤولية حفظ الأمن، وتنفيذ السياسة الجديدة لوزارة الداخلية التي تعتمد على كوادر شبابية ذات خلفيات أمنية متطورة، ويتم الاعتماد على الحاصلين على دورات تكنولوجية، تدعيما لسياسة التحول الرقمي التي تنتهجها الدولة في كافة قطاعاتها.
واعتمد، وزير الداخلية، اللواء محمود توفيق، حركة تنقلات الشرطة 2021، وذلك عقب تعديل عدد من المسئولين لبعض القطاعات والإدارات داخل قطاع الداخلية المصرية، حرصا علي تطوير آليات العمل الشرطى لمواجهة التحديات الأمنية الراهنة وكافة صور وأشكال الجرائم والقضايا الهامة.
وتأتي حركة تنقلات الشرطة لعام 2021، مواكبة لسياسة وتوجهات الدولة فى تصعيد العناصر الشابة للإستفادة بها فى كافة مجالات العمل الأمنى، من خلال التوسع فى حركة ترقيات الرتب العليا والوسطى لإعداد جيل جديد من القيادات الشابة كنواة للقيادة الشرطية المستقبلية.
كما راعت الحركة تعزيز مديريات الأمن والجهات الخدمية الجماهيرية بأفضل العناصر وظيفياً وصحياً للإرتقاء بالخدمات الأمنية المقدمة، بالاضافة لحركة الظروف الإجتماعية والصحية للضباط ، فى إطار القواعد تحقيقاً للإستقرار الإجتماعى والنفسى والوظيفى. وزير الداخلية
يأتي ذلك في إطار تطوير آليات العمل الشرطى لمواجهة التحديات الأمنية الراهنة وكافة صور وأشكال الجريمة .. فقد جاءت حركة ترقيات وتنقلات ضباط الشرطة 2021 مواكبة لسياسة وتوجهات الدولة فى تصعيد العناصر الشابة للإستفادة بها فى كافة مجالات العمل الأمنى من خلال التوسع فى حركة ترقيات الرتب العليا والوسطى لإعداد جيل جديد من القيادات الشابة كنواة للقيادة الشرطية المستقبلية.
وتعزيز مديريات الأمن والجهات الخدمية الجماهيرية بأفضل العناصر وظيفياً وصحياً للإرتقاء بالخدمات الأمنية المقدمة للمواطنين. مراعاة الظروف الإجتماعية والصحية للضباط ، فى إطار القواعد تحقيقاً للإستقرار الإجتماعى والنفسى والوظيفى.