طارق الشناوي / أمتهن الصحافة حتى وصل لـ لقب الناقد الفني ، يحمل طارق الشناوي في رصيده المئات من المقالات المنشورة في مجال النقد السينمائي في عدد من الدورات الصحافية .
و نرصد لكم في هذا التقرير أبرز المعلومات عن الناقد طارق الشناوي
“طارق الشناوي”.. من الصحافة الى النقد تعرف على أبرز المعلومات عنه
طارق الشناوي من مواليد 8 فبراير 1957 ، حاصل على بكالوريوس كلية الإعلام جامعة القاهرة ، وبكالوريوس معهد السينما ، أصدر العديد من الكتب مثل ” مخرجو الثمانينيات الحلم والواقع ” ، ” السينما وقليل من السياسة ” ، ” سنوات الضحك في السينما المصرية ” ، ” جعلوني مخرجاً ” ، ” فنانة لا تعرف المكياج ” ، ” عز الدين ذو الفقار شاعر السينما ” ، ” أنا والعذاب وأم كلثوم ” ، ” فاتن ” ، ” يحيي الفخراني ” ،” خان .. المصري” ” خالد صالح في الأصل حلواني ” ، ” سعيد مرزوق عاشق السينما ” ، ” سوسن سمراء من الجنوب ” ، ” حلمي خارج السرب “
حصل على العديد من الجوائز كأفضل مقال نقدي من نقابة الصحفيين ومن جمعيات سينمائي ، و نال جائزة أفضل ناقد اختاره الجمهور عام 2015 من مؤسسة دير جيست ، أشرف على نادي السينما والنشاط الفني في نقابة الصحفيين المصريين ، و ترأس وشارك في لجان التحكيم بأكثر من مهرجان سينمائي دولي ، منها مهرجان ( مسقط – وهران – عنابة – الإسكندرية – أوسيان – دبي – أبو ظبي – فالنسيا – الأقصر – مالمو وغيرها.
بدأ النقد السينمائي قبل نحو 30 عاماً في مجلة “روز اليوسف” ، وكتب في العديد من المطبوعات ، كما يقدم منذ ثلاث سنوات اسبوعيا برنامج تليفزيوني يتناول الفن بكل أطيافه محليا وعالميا
أبرز تصريحات طارق الشناوي
أكد الناقد الفني طارق الشناوي في تصريح خاص لـ “أوان مصر“، ” أن ثورة 23 يوليو هي ثورة قام بها جيش ضد الملك، ولكن ثورة 30 يونيو هي ثورة شعب أراد أن يتخلص من حكم الإخوان، فهي ثورة شعب وليست ثورة جيش، والفارق بين الثورتين أن الملك غادر البلاد “معزز مكرما”، على العكس من محمد مرسي الذي تشبث بالحكم ضد إرادة الشعب”.
وأضاف طارق الشناوي، عن تجسيد الثورة في الأعمال الفنية بشكل بسيط حتى تصل للمواطن، قائلا:”الأفلام التسجيلية لعبت دورا هام، حيث أن المصريين كانوا شهود عيان على أحداث 30 يونيو لأنها كانت ثورة بالشارع على عكس 23 كانت الجيش هو الذي يتحرك.
ويذكر ان هناك الكثير من نجوم الوسط الفني الذين شاركوا، في هذة الثورة، بدون تردد او خوف، واعلنوا رفضهم بكل قوة لـ نظام الاخوان وسياستهم، ورفضوا استمرار حكم جماعة الاخوان المسلمين.