اكتشف مجموعة من العلماء في الصين اليوم الجمعة، أن الأجسام المضادة لفيروس كورونا المستجد التي يتم إنتاجها الجسم بعد الإصابة لا يمكنها حماية الشخص من عدوى كورونا.
وبحسب مجلة “National Science Review” استطاع العلماء والخبراء في الصين على دراسة الإصابات المرتبطة بالسلالة الجديدة والوصول إلى نتيجة أن البنية الجينية لهذه السلالات مختلفة مقارنة بالفيروس الأول.
أكد العلماء خلال تلك الدراسة أن الأمر يشكل خطرا على الأناس الذين أصابهم المرض، فهم معرضون للعدوى من جديد، وذلك بسبب نقص استجابة الخلايا لهذه السلالة الجديدة من الفيروس.
وخلص العلماء في أن العدوى الثانية من فيروس كورونا قد تكون أقسى وأقوى من عوارض العدوى الأولى التي أصيب بها الأشخاص.
شخصية مواليد 22 يناير في علم الأرقام