شن رواد مواقع التواصل الاجتماعي هجوما حادا على الناشطة ليلى سويف، بسبب تبنيها دعوات جماعة الإخوان الإرهابية، ثم تعود وتتنصل من الجماعة.
وقال عدد من رواد السوشيال ميديا “ليلي سويف تعتقد ان الشعب لا يدرك مؤامرتها واهدافها الخبيثة، ولكن الحقيقة ان اهدافها مكشوفة وتصرفاتها وتدويناتها ودعمها للخوان اصبح معروف للجميع والشعب المصرى لن ينخدع بتلك الاكاذيب”.
وقال آخرون أن ادعاءات ليلى سويف بسوء معاملة ابنها علاء سيف في السجن ثبت كذبها بشهادة المنظمات الحقوقية التي زارته وتحدثت معه، وبشهادة زملائه.
وأضافوا “لا يوجد سبب كي تدعم ليلى سويف الجماعة الإرهابية إلا المصالح المشتركة والدعم المادي الذي يأتي على حساب أبناء مصر ومستقبلهم”.