أثارت عارضة الأزياء سلمى الشيمي الجدل بسبب جلسة تصوير قديمة، وشوقت متابعيها بانها ستكون متواجدة في الاسنكدرية خلال الايام القليلة القادمة.
وجاء ذلك عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، وظهرت في الصور وكانت ترتدي الزي الاسكندراني، وعلقت قائلة: “جيالك يا اسكندرية”.
ومن المعتاد ان سلمى الشيمي دائما تثير الجدل بسبب إطلالتها الخادشة للحياء، واستعراض جسدها لتغري متابعيها، وتظهر سلمى الشيمي مفاتنها، بصور جريئة، ومنذ جلسة التصوير داخل هرم سقارة، أصبحت على ساحة “السوشيال ميديا”، وبدأت في العري والإيحاءات الجنسية المستمرة، وعندما نرى صفحتها الشخصية على موقع التواصل الإجتماعي “فيس بوك”.
ونرى أن أغلب متابعيها من الأطفال تحت سن الـ 10 سنوات، إلى سن الـ 21 سنة، مراهقون يقتدون بها ويفعلون مثلما تفعل تدمر الأجيال بـ طريقة مباشرة.
كان قد تقدم سمير صبري المحامي، ببلاغ للنائب العام ضد سلمى الشيمي، لنشرها فيديوهات تسيء للآداب العامة.
وكشف “صبري”، في بلاغه أنه وبالمخالفة لكافة القيم الدينية والأخلاقية والاجتماعية والاعراف، نشرت المُبلغ ضدها على صفحتها بمواقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك ـ انستجرام ـ تيك توك”، صوراً وفيديوهات خادشه للحياء والآداب العامة بل وتمادت في ذلك، ونشرت فيديوهات تحس على الفجور والعري عبر هذه المواقع.
وكان الهدف من ذلك اكتساب العديد من الإعجابات والمشاهدات، والتي يعود عليها بالربح المادي ولكنها بهذا الفعل، والتي تظهر في العديد من الفيديوهات بملابس مثيرة تظهر فيها مفاتنها، وأجزاء من جسدها وتتمايل وتتراقص، وذلك من أجل جذب العديد من الأشخاص لتلك المشاهدة وتلك المحتويات المخلة بالآداب العامة والمشاهد الغير أخلاقية، والتي باتت السمة العامة في العديد من منصات المشاهدة التي جاءت دخيلة على مجتمعنا المصري التي لم تكن موجوده بالسابق، وظلت المبلغ ضدها في نشر العديد من الفيديوهات والصور، التي تعرت فيها لإظهار جسدها.