انتقل أحمد فتحي سرور رئيس مجلس الشعب الأسبق، إلى العناية المركزة إثر تدهور حالته الصحية.
وبرز سرور كاحد رموز النظام الأسبق، وقيادي بحزب الوطني المنحل.
وغادر سرور منصبه إثر قيام ثورة يناير ٢٠١١، التي أطاحت بنظام الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك بعد استمراره في الحكم لمدة ٣٠ عام، انتشر فيه الفساد والاستبداد مما دعا الشعب المصري للخروج عليه وإسقاطقه.