قالت النائبة سها سعيد، أمين سر تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، إن التقييمات مهمة جداً لتوظيف أعضاء التنسيقية فى الأماكن التي يستطيعون الاستفادة منها وتنمية مهاراتهم وقدراتهم وجاهزيتهم للعمل.
أبرز الإنجازات في عام 2022
جاء ذلك خلال صالون تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، والذى يستعرض استراتيجية التنسيقية الجديدة في عام 2023 ، كما يوضح أبرز الإنجازات في عام 2022.
وأضافت سعيد، أن لجنة البروتوكولات وثيقة الصلة مع النواب والأعضاء، وأيضا طلاب الجامعات لديهم إقبال كبير للمشاركة فى الورش، وأيضا السفارات والمنظمات الدولية تعقد التنسيقية الكثير من اللقاءات المهمه معها.
المشاركين في صالون التنسيقية
أدار الحوار خلال الصالون، النائبة أميرة العادلي، عضو مجلس النواب عن التنسيقية، وشارك في الصالون كلا من؛ النائب بلال حبش، نائب محافظ بني سويف وعضو مجلس أمناء التنسيقية ومسئول المنتدى الدولي، والنائبة سها سعيد، عضو مجلس الشيوخ وأمين سر التنسيقية، والنائب عمرو يونس، عضو مجلس النواب وأمين سر تكتل نواب التنسيقية بمجلسي النواب والشيوخ، ومصعب أمين، أمين سر مجلس أمناء التنسيقية، وصابرين حجازي، أمين سر التدريب، والدكتورة شيماء عبد الإله، أمين سر المنتديات، والنائب محمود القط، عضو مجلس الشيوخ ومسئول لجنة الوفود والدارسين بالخارج، والنائبة مارسيل سمير، عضو مجلس النواب ومسئول الحوار السياسي ومكتبة التنسيقية، والنائب محمد إسماعيل، عضو مجلس النواب وأمين سر مساعد تكتل نواب التنسيقية، والنائب علاء مصطفي، عضو مجلس الشيوخ وأمين سر مساعد تكتل نواب التنسيقية بمجلس الشيوخ ومسئول ملف التحول الرقمى، والنائب أحمد فتحي، عضو مجلس النواب ومسئول نادى مدربي التنسيقية، والنائب طارق الخولي، عضو مجلس النواب ومسئول اللجنة الدبلوماسية.
كما شارك في الصالون أيضاً، النائب محمد عزمى، عضو مجلس الشيوخ ومسئول لجنة التنظيم بالتنسيقية، والنائب رامي جلال، عضو مجلس الشيوخ ومسئول موقع مقالات التنسيقية، والنائب محمود ترك، عضو مجلس الشيوخ ومسئول الرصد الميداني، وكل من؛ مؤمن السيد، مدير المكتب الفنى للنواب ومسئول لجنة البروتوكولات، ومحمد سالم، مسئول لجنة التسويق السياسي، والدكتورة هدي رؤوف، مسئول مجموعة إدارة الأزمات، والمهندس طاهر أبوزيد، عضو لجنة الدمج والتأهيل.
وضع الشخص المناسب في المكان المناسب
من جانبه قال النائب أحمد فتحي، مسئول نادى مدربي تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، إن نجاح أي كيان من خلال العمل من خلال شركات عالمية لديها الخبرة الكبيرة وتقوم باختيار وتدريب القيادات علي مستوي العالم، فكان لابد أن ينتقل هذا الفكر إلى تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين.
وأضاف فتحى، أن أهمية التدريب تكون في وضع الشخص المناسب في المكان المناسب، والتقييمات تخضع لمعايير عالمية، وأيضا تبرز القوة والمهارات الشخصية والقدرة علي اتخاذ القرار.