ادعى بعض الأشخاص من حركة الأفروسينتريك، أن الآثار المصرية ليست ملكًا للمصريين، وأن الفراعنة القدماء يعدون إلى أصول إفريقية، والمصريين الحاليين محتلون لأرض مصر، وذلك خلال إعلان إحدى الشركات السياحية الأمريكية بنيويورك، عن إقامة مؤتمر عالمي بمصر وبالتحديد في محافظة أسوان تحت عنوان العودة إلى الأصل.
ومن المقرر أن تقيم حركة “الأفروسنتريك” مؤتمرًا سياحيًا في أسوان في 25 فبراير الجاري، والتي تزعم من خلاله أن الآثار تعود لمجموعة أمريكية ذو البشرة السمراء من أصل إفريقي أن الحضارة المصرية القديمة تعود جذورها إلى العرق الأسود وليس للمصريين.