قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، «في دولة فيها خلايا إرهابية بتنهب وتخرب لـ 50 سنة مقبلة.. ومقدرات دولة زي مصر تحط أدواتها لممارسات متطرفة دا شيئ خطيرا جدا».
وأشار السيسي لإبى أن قانون الأحوال الشخصية لا بد أن يتم فهمه بشكل عميق؛ لمعالجة قضايا المجتمع .. و2011 إسكاليتها عدم احترام شعائر الآخرين من المسلمين للكنائس والمسيحيين للمساجد.. دا دين واللي عاوز يؤمن يؤمن والي عاوز شيئ تاني براحته.. دي حرية عقيدة».
وأضاف الرئيس السيسي أننا لدينا قضايا متجذرة كثيرة كانت تواجهنا في قدرة الدولة على المواجهة، مضيفا أن تشريع قانون الختان والزواج المبكر للقاصرات تم تدشينه ولكن هل تم وقفه في القرى؟، معلقا «نحن نحترم التعدد والتنوع والاختلاف».
وأشار الرئيس السيسي إلى أن الدولة المصرية لديها العديد من التحديات السياسية والاقتصادية المستمرة، منوها أن 2011 كانت بمثابة شهادة وفاة للدولة.
من جانبه، قال الإعلامي إبراهيم عيسى، إن منظومة حقوق الإنسان تضمنت البنية التشريعية للحقوق والحريات، من خلال كيفية ممارسة هذه الحقوق، وتنفيذ قرارات إجرائية على أرض الواقع بجانب المؤسسات المتخصصة في مجال حقوق الإنسان.
وأشار «عيسى» خلال جلسة مناقشة حقوق الإنسان بين الحاضر والمستقبل، إلى وجود إدارة في كل وزارة إدارة لحقوق الإنسان، أن المواطنة يقوم بها أبطال القوات المسلحة ضد الفكر التكفيري والإرهابي على الجبهة المسلحة، ويمكن في الدولة المدنية ان تقوم ببناء الإنسان من خلال المدارس والتعليم والكتب.