تصدرت ازمة طلاق الفنان مصطفى فهمي و الاعلامية اللبنانية فاتن موسى جميع مؤشرات البحث في الفترة الأخيرة .
خاصة و بعد تبادل الاتهامات و التصريحات الحادة بين الثنائي الى أن وصل الأمر الى المحاكم .
و ظهر حسين فهمي شقيق النجم مصطفى فهمي خلال أحد اللقاءات التلفزيونية كشف من خلاله عن رأيه في الأزمة القائمة .
ووجه المذيع سؤال لحسين فهمي وقال له هناك جدل دائر ليقاطعه حسين فهمي قائلا “خلي الداير داير”.
بيان مصطفى فهمي بعد اتهامه بتبديد ممتلكات فاتن موسى
وردا على ادعاءها بتبديد ممتلكاتها الخاصة، قال فهمي في البيان: “تدعي أني اخذت ملابسها واحذيتها فعلى الجميع أن يعلم أني تزوجتها ولديها شنطة ملابس واحدة، وطلقتها وهي تملك 18 شنطة ملابس، إلى جانب مقتنيات خاصة اشتريتها لها، فضلا عن سيارة جديده كتبتها باسمها بمبلغ 400 ألف جنيه، ومبلغ 500 ألف جنيه مؤخر صداق”.
وأشار إلى إنه عرض عليها كل هذه المبالغ، والمقتنيات عرض قانوني وقد استلم إنذار العرض، وعلمت به علم اليقين، لكنها لا تريد مستحقاتها القانونية فقط لكنها تريد أن تحقق ثروة مالية طائلة على حسابه- وذلك على حد قوله-.
وأضاف “فهمي”: ” لم تكن تكف عن الطلبات المادية التي تفوق قدرتي حيث طلبت مني شراء شقة لها في بيروت بمنطقه تسمى “الروشة” قيمتها 3 مليون دولار، وفيلا بحمام سباحة في أحد المنتجعات بالقاهره بمبلغ 12 مليون جنيه، كما طلبت شراء شاليه في الساحل باسمها لا تقل قيمته عن 6 مليون جنيه، وشاليه في منطقة العين السخنه قيمته عن 4 مليون جنيه”.
وتابع: “تأكدت من سلسلة الطلبات التي لا تنتهي رغم أنها لا تعمل وليس لها مصدر دخل منذ أن تزوجتها أن زواجنا ليس إلا مشروع للتربح، والكسب المادي والشهرة والاستفاده من مكانتي الفنية”.
وأشار إلى أنه طلقها للأسباب سالفة الذكر، إلى جانب أسباب أخرى، موضحا: “صنت لها كرامتها وماء جهها ولم أرغب في الخوض في أسباب الطلاق على الملأ، وعرضت عليها كافة مستحقاتها القانونيه بانذارات رسمية استلمتها إلا أنها أرادت تحقيق المزيد من الأرباح قبل أن تخرج من حياتي سواء أرباح مادية، أومعنوية، وتحقيق شهرة لأسمها في مظلومية من افتعالها وخيالها