كتبت-منة حسين
قدم الفنان” عماد رشاد” في معهد السينما، ومعهد الفنون المسرحية، في نفس الوقت ثم قاموب بطردي من الاثنين ,وقالولي مينفعش تبقى في الاتنين، فكان لازم اختار حاجة منهم فاخترت الفنون المسرحية”.
واثناء لقائه مع برنامج “الستات مايعرفوش يكدبوا” أضاف أنه بعد المعهد ذهب إلى التلفزيون لتقييد اسمه هناك، ثم شارك في سهرة تلفزيونية اسمها “البيانو”، مع المخرج محمد فاضل، ثم شارك في “الفوازير” مع الفنانة الكبيرة “نيللي”.
وتابع، أنه “مش مستعجل، ومش مستني حاجة، ومش مهم حجم الدور، المهم يكون حلو، وممتع”، لافتا إلى أنه حتى في أيام المعهد، لم يُعد مشروعا للتخرج، وحتى فترة قريبة، كانت تراوده بعض الأحلام عن أنه لم يعد مشروعا للتخرج.
وأشار، إلى أنه شارك مع الفنان محمد صبحي، في العديد من الأعمال، مثل “هاملت”، لكن “صبحي” كان ملتزما جدا بـ”استوديو الممثل”، وملتزما بهذا المشروع جدا، وحينها اعتذر له.
وأكد، أنه لم يحصل على “جنيه” من أعماله مع الفنان محمد صبحي، وكان يمارس هذا كهواية، و”صبحي” علم الكثيرين في الفن، والمسرح عنده مثل الكتيبة العسكرية، وكان هناك انضباط شديد، مضيفا: “ترمي الإبرة ترن في مسرح محمد صبحي”.
ولفت إلى أنه وجد صعوبة في العمل مع القطاع الخاص، نتيجة الفوضى التي تحدث أثناء البروفات، مشددا على أنه مؤمن بأن المخرج يجب أن يكون ديكتاتور في العمل الفني.
إقرأ أيضاً:
من داخل سيارتها.. دينا فؤاد بإطلالة غربية وجديدة (صورة)
غداً ذكرى وفاة الراحل صلاح قابيل.. تعرف على مشاركته في مسلسل ذئاب الجبل قبل وفاته