حل المخرج خالد يوسف ضيف ببرنامج الحكاية مع الإعلامي عمرو أديب، ليتحدث عن أبرز الأحداث التي واجهته بالخارج، منذ الوهلة الأولى من سفره حتى الآن.
ويحصد لكم موقع “أوان مصر” في السطور التالية أبرز تصريحات خالد يوسف في برنامج الحكاية:-
كشف المخرج خالد يوسف تفاصيل عن حياته في الخارج، وكيف تعاش في الخارج مع المواطنين، روي تجربته خلال السنتين ونصف الذي عاشهم في الخارج.
وصرح خلال أول ظهور له اعلاميًا بعد فترة غياب مع عمرو اديب ببرنامج الحكاية الذي يعرض عبر قناة ام بي سي مصر الفضائية قائلاً: “رجعت مصر من حوالي 6 ايام روحت قعدت في الساحل يومين بعد كده روحت بلدي كفر شكر وجيتلك وطبعا الساحل اتغير انا غبت سنتين ونص”.
وأضاف كيف شاهد مصر بعد فترة الغياب قائلاً: “لاقيت تغير كبير في الطرق والمحاور ولسه مشوفتش حاجة لان ملحقتش بس كده مصر بقيت احسن بكتير”.
وأوضح قرار عودته إلى مصر قائلاً: “قرار العودة مكنش بيحكمه غير احساسي لان انا بحسب كل حاجة باحساسي وحسيت ان عايز ارجع وكان في استقبال كويس، واحساسي بالعودة الي مصر من زمان بس مكنتش لاقي اشارات، وانا اشعر الان ان في سقف او مفيش سقف هعرف اعيش”.
من جانبه تحدث المخرج خالد يوسف عن تفاصيل تجربته طوال حياته خلال السنتين ونصف الماضيين، واكد انه مازال من المعارضين وضد الأخوان المسلمين دائماً.
كما تحدث عن تفاصيل تجربته طوال حياته خلال السنتين ونصف الماضيين، واكد انه مازال من المعارضين وضد الأخوان المسلمين.
ووجه نصيحة خلال لقائه مع عمرو اديب ببرنامج الحكاية الذي يعرض عبر قناة ام بي سي مصر الفضائية قائلاً: “نصيحتي لكل اللي برا اوعا ترجع بس انا عشت تجربة ان ابقى في مكان غير وطني على مدار 2 ونص ده حاجة مختلفة وبيبقى في شوق لوطنك وبتلاقي ناس مختلفة وبتعمل مقارنات بين مجتمعك ومجتمعهم والتجربة ديه فادتني كتير”
وتابع قائلاً: “انا كنت لما اروح اي حتة في العالم بلاقي نفسي عندي ارتكارية وعايز ارجع بس المره ديه حسيتها مختلفة كان حواليا ناس مصريين كتير وعرب وعندي بيت كبير هناك وكنا بنقعد كل يوم قعدت مصريين وكمان شبكة النت والتوسع في التواصل الاجتناعي خلى ان احساسك بالغربة يقل والسوشيال ميديا بتعرفك بالحواداث اللي بتحصل هنا في شارع فيصل او غيره كنت متابع وعملت مجتمع مصري هناك وعمري ما حسيت وسطهم بالغربة ابدا”.
واوضح انه ضد الاخوان المسلمين دائماً قائلاً: “انا حاسم امري وانا عندي 16 سنة اني ضد الاخوان المصريين لان عارفهم كويس جدا وعارف فكرهم وانا ضد هذا النشاط ومحدش قدر يصطادني في الحته ديه الحمدلله لان انا حاسم امري”.
وأضاف قائلاً: “لما مشيت من مصر كنت رايح زيارة عادية لمراتي وبنتي، بس لاقيت ان مش هقدر اعيش كده وانا مش مهدد ولا حد فرض عليا حاجة خالص وكان عندي اقتناع ان هرجع”.
على صعيد متصل كشف المخرج خالد يوسف عن كثير من التجارب والمغامرات في حياته، ومن بينهم تجربته لـ تصوير الثورات وكان هو الذي يطلب بذلك ولا يكلف بيها، وأوضح ان جميع التصوير حقيقي ولا يوجد فوتو شوب.
وتحدث قائلاً: “محدش قالي ان اصور ثورة 30 انا اللي طلبت ان اصور والناس فهمه ان ده كان تكليف بالتصوير بس لا انا اللي طلبت وفي ثورة 25 يناير اترفض ان اصور بس في 30 يونيو اخدت الموافق وعملت كدة للاجيال القادمة”.
وأوضح قائلاً: “التصوير بتاع 30 يونيو كله حقيقي وانا اللي صورته ومصر من فوق حاجة تانية خالص وبنبدء من القاهرة ونطلع على الاسكندرية بعد كدة الصعيد والدلتا والمناظر بجد والناس فكروا ان كنت مزور واللي هما مش عارفين ان السكان اكثر من كدة بس هما قالوا ان ده فوتوشوب بس عشان ده يتعمل فوتوشوب بياخد شهور احنا كنا بنصور وبنذيع على طول”.
موضوعات متعلقة: